لاحقاً، طور جون ديوي فلسفة تربوية تؤكد على التعلم النشط والتفاعل بين المتعلم والبيئة. كما قدم ثورندايك نظرية “قانون الأثر”، التي تركز على دور التجربة في التعلم.
لتحقيق دافعية ذاتية قوية لدى الطلاب، يجب أن يشعروا بأنهم يسيطرون على تجربتهم التعليمية. يمكن تحقيق ذلك من خلال إعطائهم الفرصة لاختيار بعض الأنشطة الدراسية، تحديد أهدافهم الشخصية، والمشاركة في اتخاذ القرارات المتعلقة بتعلمهم.
تؤثر توقعات المعلمين والأهالي بشكل كبير على أداء الطلاب. عندما يعتقد المعلمون أن الطلاب قادرون على النجاح ويعبرون عن ذلك بوضوح، يميل الطلاب إلى تحسين أدائهم نتيجة لتلك التوقعات الإيجابية.
كما ظهرت النظريات البنائية مع جان بياجيه، الذي قدم نموذجًا لفهم كيفية تطور المعرفة عبر مراحل مختلفة من النمو.
برنامج : اليمن الكبير : تعز أيقونة الثورة والحرية والنضال
التوصل إلى القوانين التي تحكم السـلوك. و العوامل المؤدية إلى إحداث هذا السلوك.
نصائح عملية لتحسين جودة حياتك اليومية والتعامل مع ضغوط العصر.
المجلس الأعلى للمقاومة الشعبية يشيد بإنجاز الحملة الأمنية في تعز ويطالب بإصلاحات شاملة
مركز الملك سلمان يوزّع خيام وحقائب إيواء للمتضررين من السيول بمحافظة حجة
مع تعمّق الاهتمام في البحث في مجال تطوّر وتقدّم علم النّفس، اتّفق العلماء المختصين على تقسيم علم النّفس إلى فروع وميادين، وتتلخّص هذه الفروع في ما يلي:
التفاعل الاجتماعي يساعد أيضًا في تعزيز الفهم من خلال النقاشات الجماعية والأنشطة المشتركة. الأقران يمكن أن يكونوا نموذجًا مهمًا للتعلم، حيث يتعلم الطلاب من ملاحظة سلوكيات الآخرين وتقليدهم.
أولاً: رفع وعي المجتمع والأسرة في هذه الصفحة بأهمية عمل المرأة السعودية في هذا القطاع.
حل المشكلات هو جزء أساسي من العملية التعليمية، حيث يتم تدريب الطلاب على تحليل المواقف المعقدة والتوصل إلى حلول منطقية. يمكن استخدام استراتيجيات مثل التعلم القائم على المشروع، حيث يتم منح الطلاب مشاكل واقعية للعمل على حلها، أو استخدام الألعاب التعليمية التي تعزز من قدرة الطلاب تفاصيل إضافية على التفكير بشكل إبداعي ومنطقي في نفس الوقت.
يُعرَّف علم النّفس التربوي على أنّه دراسةٌ وتفسيرٌ لسلوك الفرد وتحليله في انقر على الرابط المواضع التّربويّة؛ لضمان الوصول لفهمٍ صحيحٍ لعمليّة التّعلّم والتّعليم،[٢] وعرّفه عددٌ من المختصين في مجال علم النّفس على أنّه في هذه الصفحة فرعٌ من فروع علم النّفس يختصّ بدراسة سلوك المتعلم في المواقف التّربويّة المختلفة، ودراسة ردود الأفعال داخل الغرفة الصفيّة، كما يفيد في تزويد المعلمين بمعلومات ومبادئ وخبراتٍ نظريّةٍ وتطبيقيّةٍ مهمةٍ لفهم طريقة التعلّم والتعليم، وزيادة مستواها ومهاراتها.[٣]